حوار صحفي No Further a Mystery
حوار صحفي No Further a Mystery
Blog Article
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
خسرت بلدي للأبد. خسرت المنزل الذي عشت به كل طفولتي. هذا كان من أصعب الأمور التي اختبرتها هنا. رأيت منزلي مدمرا.
مصطفى الدبّاس: بصراحة القصص التي أسمعها من الأشخاص الذين غادروا سوريا، والمشاريع التي تحدث لأشخاص من خلفيات مهاجرة في الحقيقة هذا الأمر مشرّف.
الأكاديمي أحمد عبدالباسط استثمر التطبيق في دعم المعتقلين السياسيين (مواقع التواصل الاجتماعي) حديث حر
يقود هذا الرسم التخطيطي المستخدمين إلى عملية تحديد ما إذا كانت القصة الإخبارية لها قيمة وينبغي مشاركتها أم لا.
انا ككاتبة و اول انجازي هي رواية الطيبات للطيبين من دواعي سروري أن أجد من يوجهني و ينصحني في عثراتي الكتابية كي أتمكن من اخراج عمل ابداعي أفضل و أصح عن السابق .
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة حر كطير.
تحتل سلطنة عمان موقعا استراتيجيا فريدا في منطقة شبه الجزيرة العربية؛ فجغرافية السلطنة الرائعة وتاريخها العريق ونظامها الحكومي المتطور هي من العوامل التي تجعلها دولة لها خصوصيتها المتميزة.
بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
This Web site is employing a stability services to safeguard by itself from on the internet assaults. The action you merely performed brought on the safety solution. There are lots of actions that would induce this block which includes submitting a certain word or phrase, a SQL command or malformed knowledge.
يكون هذا النوع من المقابلات آلي بحيث يمكن اختزاله إلى صيغ أو تصنيفات نموذجية، ويركز الصحفي في هذا النوع من المقابلات على الأسئلة التقليدية الستة وهي: من وماذا ومتى وأين وكيف و لماذا.
بينه وبين نفسه يزهو بسلطانه عليها: “هل سيطر رجل على امرأة مثلما فعلت؟ اسطعي شاهد المزيد أيتها الشمس المشرقة لأرى ظلّي”.
في الذكرى السنوية العاشرة على النزاع في سوريا، أفاد تقرير دولي بأن أكثر من نصف سكان ما قبل الصراع قد تم تهجيرهم داخليا أو خارجيا، وتحولت المدن إلى ركام، ولا تزال مجموعات من العناصر المسلحة تواصل الاعتداء على السكان.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي